
نبذة حول ماليزيا
ماليزيا بلد ساحر متعدد الأجناس و الثقافات و الديانات يتعايش فيه الجميع في تناغم و تمازج عرقي فريد من نوعه وذلك علي بقعه جغرافية توصف بأنها جنة استوائية تقع في قلب شرق اسيا تقع ماليزيا شمال خط الاستواء بجنوب شرق اسيا و تبلغ مساحتها 329758 كم و تنقسم إلي شبه الجزيرتين هما شبه جزيرة ماليزيا الي حدود تايلندا شمالا وجزيرة سنغافورة جنوبا وولايتا صباح وسرواك اللتان تقعان شرقا اما الجزء الغربي فيشمل 11 ولاية اتحادية
العاصمة
كوالالمبور
اللغة الرسمية
الملايو و الانجليزية
نظام الحكم
ملكى دستورى
عدد السكان
+30 مليون نسمة
البنية التحتية
تحتضن ماليزيا أفضل مقومات البنية التحتية في كافة المجالات الجوية و البحيرة و الأرضية حيث تتوفر شبكات مريحة و رائعه من الطرق و السكك الحديدية
دين الدولة
ان الدين الاسلامي الحنيف هو دين الدولة الرسمي و مع ذلك فان الديانات و العبادات متاحة للأخرين بحيث يمارسون طقوسهم الدينية بحرية تامة مثل المسيحية و البوذيه و الهندوسية وغيرها من المعتقدات الأخري
اللغة
تعتبر اللغة الرسمية لماليزيا هي البهاسا ملايو و تعد اللغة الإنجليزية من اللغات الرسمية في التعامل بين الناس وفي التعامل مع الجهات الحكومية و الرسمية
الطقس
يتميز طقس ماليويا بالحرارة و الرطوبة طوال العام حيث يتميز بمعدل حرارة 30 درجة مئوية نهارا و 22 درجة ليلا تشتهر ماليزيا بالأمطار الغزيرة علي مدار العام
الاقتصاد
بدأت ماليزيا في السبعينيات تقليد اقتصادات النمور الاسيوية الأربع جمهورية كوريا الجنوبية و جمهورية الصين ثم مستعمرة التاج البريطاني في هونج كونج و سنغافورة
و ألزمت نقسها بالانتقال من كونعا تعتمد علي التعدين و الزراعه إلي افتصاد يعتمد بصورة أكبر علي التصنيع بوجود الاستثمارات اليابانيو ازدهرت الصناعات الثقيلة في غضون سنوات و أصبحت صادرات البلاد محرك النمو النمو الرئيسي . حققت ماليزيا باستمرار معدل نمو محلي إجمالي أكثرمن بالمئة مع انخفاض معدلات التضخم في الثمانينيات و التسعينات و تعد ماليزيا واحدة من أكبر مصنعي الأقراص الصلبة الحاسوبية
و تمتلك ماليزيا موارد طبيعية في مجالات الزراعة و الغابات و المعادن أما من الجانب الزراعي تعد ماليزيا واحدة من منتجي زيت النخيل و التبغ و الأناناس و الفلفل و الكاكاو الطبيعي جنبا إلي جنب مع الأخشاب المطاط
الوضع السياسي
تتسم ماليويا بالاستقرار السياسي الذي يسود ماليزيا حيث يشارك جميع اطياف المجتمع الماليزي و أجناسه في الحياة السياسية و الإجتماعية بما يضمن استفرا الحياه بحيث أصبحت ماليزيا نموذجا فريدا في احتضان العديد من الثقافات و الأديان و الاعراق
العاصة الرسمية هي كوالا لمبور اما العاصمة الادارية هي بوترا جايا
المجتمع في ماليزيا
يطلق علي ماليزيا اسيا الصغيرة حيث تتميز بالعديد من الأجناس و الأعراق من السكان البالغ عددهم 30 مليون نسمة فمننهم الملايو و الصنين و الهنود ة العديد من الأعراق و الأجناس الأخري بخيث يتناغمون في تعايش اجتماعي متناهي قلما تجده في مكان اخر بالاضافة إلي العديد من الطلاب و المستثمرين و رجال الأعمال من محتلف دول العالم
تكاليف المعيشة
تعتبر تكاليف المعيشة في ماليزيا معقول و هي بشكل عام أفضل بكثر من الدول الغربية
200 دولار أمريكي سكن للفرد واحد و للعائلة يبدأ من 400 دولار .. أما بالنسبة للمأكل و المشرب يبدأ 5 دولار لليوم للفرد
ماليزيا و التعليم
كوالالمبور مدينة تحتضن أكثر من 160 ألف طالب من أكثر من 150 دولة حول العالم بحيث جعلت ماليزيا مقصدا تعليميا يتميز بجودة عالمية و برسوم و تكاليف بمتناول جميع الأفراد
اضافة الي التكاليف الدراسية المناسبة و المخفضة نسبيا التي تقدمها الجامعات في ماليزيا فان العديد من الطلاب يختارون الدراسة في الجامعات الماليزية لأنهم يعترفون بماليزيا كبوابة مثالية لتطوير شبكتهم و علاقاتهم الاسيوية كما أنهم يتطلعون الي الاستفادة الكبيرة من التجربة الماليزية الرائدة في مجالات التنمية و الحياة الاجتماعية الامنة و المتجانسة

الخيارات الدراسية بالجامعات الخاصة
لا يمكن الحديث أو تحديد موضوع جودة التعليم في ماليزيا بدون الاستعانة بخبراء في مجال التعليم و بناء علي أراء اساتذة جامعات عرب و بعض المتهمين بالشؤون التعليمية الماليزيه فان التعليم العالي في ماليزيا تفوق العديد من الدول العربية و دول أوربا الشرقية و قد صننفنت أكثر من جامعه ماليزيا لعدة أعوام كأفضل 100 جامعه في العالم الشئ الذي يدل علي فوة التعليم الماليزي
و تتطلع ماليزيا لإستقبال أكثر من 160 ألف طالب أجنبي و تضم ماليزيا 5 فروع لجامعات أجنبية و 36 جامعه خاصة و أكثر من 500 كلية خاصة بالإضافة إلي مؤسسات تعليمية عليا من المملكة المتحدة و الولابات المتحدة الأمريكية و استراليا و كندا و ألمانيا و نيوزيلندا حيث توفر للطلاب برامج التوأمة و الأمتياز للدرجات و البرامج العلمية و ذلك عبر وجود شراكة مع الجامعات و الكليات الماليزية
هناك أكثر من من 41 مدرسة أجنبية طبقا للأنظمة الأمريكية و البريطانية و الأسترالية و أكثر من 13 مدرسة أجنبية طبقاً للأنظمة الفرنسية و اليابانية و التايوانية و الألمانية بالأضافة إلي العديد من المدارس العربية و كل هؤلاء يقدمون خدماتهم التعليمية من مرحلة الإلتحاق بالمدرسة حتي مرحلة الثانوية العليا و ذلك يوفر العديد من الاختيارات التعليمية المتميزة و بتكاليف مناسبة
جودة التعليم فى ماليزيا
لا يمكن الحديث أو تحديد موضوع جودة التعليم في ماليزيا بدون الاستعانة بخبراء في مجال التعليم و بناء علي أراء اساتذة جامعات عرب و بعض المتهمين بالشؤون التعليمية الماليزيه فان التعليم العالي في ماليزيا تفوق العديد من الدول العربية و دول أوربا الشرقية و قد صننفنت أكثر من جامعه ماليزيا لعدة أعوام كأفضل 100 جامعه في العالم الشئ الذي يدل علي فوة التعليم الماليزي
و تتطلع ماليزيا لإستقبال أكثر من 160 ألف طالب أجنبي و تضم ماليزيا 5 فروع لجامعات أجنبية و 36 جامعه خاصة و أكثر من 500 كلية خاصة بالإضافة إلي مؤسسات تعليمية عليا من المملكة المتحدة و الولابات المتحدة الأمريكية و استراليا و كندا و ألمانيا و نيوزيلندا حيث توفر للطلاب برامج التوأمة و الأمتياز للدرجات و البرامج العلمية و ذلك عبر وجود شراكة مع الجامعات و الكليات الماليزية
هناك أكثر من من 41 مدرسة أجنبية طبقا للأنظمة الأمريكية و البريطانية و الأسترالية و أكثر من 13 مدرسة أجنبية طبقاً للأنظمة الفرنسية و اليابانية و التايوانية و الألمانية بالأضافة إلي العديد من المدارس العربية و كل هؤلاء يقدمون خدماتهم التعليمية من مرحلة الإلتحاق بالمدرسة حتي مرحلة الثانوية العليا و ذلك يوفر العديد من الاختيارات التعليمية المتميزة و بتكاليف مناسبة

لماذا ماليزيا
هناك الكثير من الأسباب لاختيار ماليزيا كوجهة للدراسة تتمثل فيما يلي :-
- مواصفات عالية في جودة التعليم العالي كرسوم دراسية تنافسية و اختيارات واسعة من الدورات التعليمية الشهيرة
- مجموعه واسعه من الخيارات الدراسية و الجامعات و الكليات يمكن الاختيار من بينها من قبل الطلاب أو أولياء الأمور
- توفر برامج التوأمة و فرص الحصول علي جودة التعليم في المجالات الرائدة كالولايات المتحدة و استراليا و كندا و نيوزلاندا
- الأمان الاقتصادي و الاجتماعي و كذلك استقرار الوضع السياسي و معدل منخفض للجرائم الخطره
- بيئة جغرافية آمن حيث تقع ماليزيا في منطقة خيالية و بعيدة عن جزام الكوارث الطبيعية
- نظام المواصلات ممتاز و الذي يسمح بسهولة التنقل الي كافة الاتجاهات
- إضافة الي مجموعه كبية من الأماكن المثيرة للاهتمام و التي تستقطب الزوار و السياح حيث الاسترخاء و قضاء أفضل الأوقات